يسوع يخلّص، يعزّي ويشفي!
يسوع يخلّص، يعزّي ويشفي!
1. يسوع يخلّص: الطريق الوحيد إلى الحياة الأبدية
✅ الخلاص في يسوع هو عطية مجانية — "لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ." (أفسس 2:8)
✅ كل من يدعو باسمه يخلُص — "لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ يَخْلُصُ." (رومية 10:13)
2. يسوع يعزّي: ملجأ في الأوقات الصعبة
في عالم مليء بالألم والهموم، يسوع هو المعزّي الأعظم. إنه يدعونا لنأتي إليه ونضع أحمالنا عليه، لأنه يمنح السلام الحقيقي والراحة لنفوسنا.
✅ يسوع قريب من المنكسرين القلوب — "قَرِيبٌ هُوَ الرَّبُّ مِنَ الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ، وَيُخَلِّصُ الْمُنْسَحِقِي الرُّوحِ." (مزمور 34:18)
✅ يعطي سلامه الفائق — "سَلامًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلامِي أُعْطِيكُمْ. لَيْسَ كَمَا يُعْطِي الْعَالَمُ أُعْطِيكُمْ أَنَا. لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ وَلاَ تَرْهَبْ." (يوحنا 14:27)
إذا كنت تمرّ بوقت عصيب، تذكّر أن يسوع معك. إنه يفهم ألمك، يمسح دموعك، ويمنحك القوة.
3. يسوع يشفي: صديق المرضى والمنكسرين
لم يأتِ يسوع ليشفي أرواحنا فقط، بل ليشفي أجسادنا أيضًا. خلال خدمته على الأرض، شفى العُمي، أقام المُقعدين، طهّر البرص، وأقام الموتى. قوته في الشفاء لا تزال تعمل اليوم!
✅ هو حمل أمراضنا — "لَكِنَّهُ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا." (إشعياء 53:5)
✅ يسوع لا يتغيّر أبدًا — "يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ." (عبرانيين 13:8)
لا يهم ما هو مرضك الجسدي أو النفسي، يسوع لديه القدرة على شفائك. اقترب منه بالإيمان وانتظر معجزتك.
4. الخاتمة: تعال إلى يسوع اليوم!
إذا كنت تحتاج إلى الخلاص، التعزية، أو الشفاء، فإن يسوع ينتظرك بذراعين مفتوحتين. هو أمين في وعوده، ولا يرفض أي شخص يأتي إليه.
💬 هل اختبرت خلاص يسوع، تعزيته، أو شفاؤه؟ شارك شهادتك في التعليقات!
Comentarios
Publicar un comentario